تمكين المرأة والشباب
بناء الجسور بين الثقافات
مد يد العون عند وقوع الكوارث
عندما بدأت مؤسسة الوليد الإنسانية في 01/01/1980، كان ذلك بقناعة تامة أن العمل الإنساني غير الربحي هو متمم للعمل التجاري الربحي.
ومن هذا المنطلق، استطعنا بنهاية العام الأربعين من تأسيس الوليد للإنسانية وبداية العمل الإنساني، وصلنا إلى أكثر من مليار مستفيد في جميع أنحاء العالم.
هذا النجاح وليد المئات من الشراكات، وعلى رأسه 10 سيدات سعوديات بقيادة الأمين العام لمؤسسة الوليد للإنسانية الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود.
نحن ننظر بتفاؤل كبير للمستقبل ونسعى لخوضه بنشاط وفعالية بهدف خدمة الإنسانية، وتوفير كل ما هو ضروري سواء كان ذلك محلياً أو إقليمياً في العالم العربي أو عالمياً.
نؤمن بأن الوعي قادر على صناعة التغيير